تنشط خلال هاته الأيام بل و منذ حوالي ثلاث سنوات صفحات في الفيسبوك تحت موضوع مصطلحات أو معجم طنجاوي و هي في حد ذاتها مجهودات جيدة تعيد إلى الواجهة اللهجة الطنجاوية التي في انحسار التداول بين أهالي طنجة .و لكي أكون صادقا مع نفسي و مع أصدقائي فهاته المجهودات لم تصل بعد حتى إلى جزئية بسيطة من اللهجة الطنجاوية التي كانت قد حفظت في نصوص من طنجة سنة1911 و نصوص أخرى نشرت سنة 1913 ناهيك عن بعض من تلك النصوص الغنية بالمفردات التي نشرتها الذخائر المغربية سنة 1905 و 1906 م كما أنه تم نشر بداية سنة 1930 أكثر من معجم فرنسي - دارجة مغربية كان حظ لهجة طنجة بمعجمين جمعا حتى الأسماء و الألفاظ التاريخية .لهذا أود أن أذكر إخواني المهتمين بلسانيات طنجة أن يركزوا على اللفظ من النطق لتلك الكلمات لأن اللحن منها هو الأصعب في سياق جمل ملفوظة في الحوار العادي بين التركيب و الأصل و التأسيس .
ما يهمني اليوم هو جملة قرن و غزٌالة التي كانت متداولة بشكل شائع على الألسن و يقصد منها ( من زمان ) لكن معناها يدل على سياق زماني محدد كما كان متداولا ( عام الداقيوس ) و النسبية للمستحيل ( حتى تنور الملاح ) أو ( حتى يرجع الغراب بياض ) .أما قرن و غزالة فهي توقيت محدد فيه زمنين و المعنى فيها ( قرن) أي قرن الشمس و المعنى الدال في اللغة هي أول ما يبزغ من الشمس في الصباح عند شروقها فتم حذف الشمس للتخفيف .أما ( غزٌالة ) و الغزالة في لهجة العرب هي الشمس و في اللغة العربية نقول أصبح على قرن غزال أي أدبر وولى أمره بمعنى فات الفوت .و هنا نستجمع الكلمتين مع بعضيهما فالقرن هو بزوغ أول الشمس أي أوله و أول الشيء على معناه المراد به و غزالة في لهجة العرب هي الشمس و غزالة الشمس عنذ إدبارها إن تم إضافة قرن لها و المراد النهائي في معنى قرن و غزالة هي أدبر وولى أمره و انتهى ..
الذي ألاحظه و يحز في نفسي هي المنابر و من يتصدر منابر طنجة الإعلامية يتجاهلونني عمدا في تواطئ مفضوح وهذا لا يهمني في شيء و إنما أستغرب كيف يستطيع الإعلام التلاعب بالمعطيات وي كأني أقرأ كتابا مفتوحا مابقى ما يتعجب و صافي .و كيقول المثل عندنا ( ديك الحبياق من يدنا سباق ) شد أو افتح المهم الفيسبوك موجود و المتابعين هو خير شهود على هاته المرحلة الكالحة التي نعيشها من انتكاسة ديالنا ف ديالنا هي للي خداما
ما يهمني اليوم هو جملة قرن و غزٌالة التي كانت متداولة بشكل شائع على الألسن و يقصد منها ( من زمان ) لكن معناها يدل على سياق زماني محدد كما كان متداولا ( عام الداقيوس ) و النسبية للمستحيل ( حتى تنور الملاح ) أو ( حتى يرجع الغراب بياض ) .أما قرن و غزالة فهي توقيت محدد فيه زمنين و المعنى فيها ( قرن) أي قرن الشمس و المعنى الدال في اللغة هي أول ما يبزغ من الشمس في الصباح عند شروقها فتم حذف الشمس للتخفيف .أما ( غزٌالة ) و الغزالة في لهجة العرب هي الشمس و في اللغة العربية نقول أصبح على قرن غزال أي أدبر وولى أمره بمعنى فات الفوت .و هنا نستجمع الكلمتين مع بعضيهما فالقرن هو بزوغ أول الشمس أي أوله و أول الشيء على معناه المراد به و غزالة في لهجة العرب هي الشمس و غزالة الشمس عنذ إدبارها إن تم إضافة قرن لها و المراد النهائي في معنى قرن و غزالة هي أدبر وولى أمره و انتهى ..
الذي ألاحظه و يحز في نفسي هي المنابر و من يتصدر منابر طنجة الإعلامية يتجاهلونني عمدا في تواطئ مفضوح وهذا لا يهمني في شيء و إنما أستغرب كيف يستطيع الإعلام التلاعب بالمعطيات وي كأني أقرأ كتابا مفتوحا مابقى ما يتعجب و صافي .و كيقول المثل عندنا ( ديك الحبياق من يدنا سباق ) شد أو افتح المهم الفيسبوك موجود و المتابعين هو خير شهود على هاته المرحلة الكالحة التي نعيشها من انتكاسة ديالنا ف ديالنا هي للي خداما